يقرر مجلس هيئة كبار العلماء جواز نقل قرنية العين من إنسان بعد التأكد من وفاته، وزرعها في عين إنسان مسلم مضطر إليها. هذا القرار مبني على تحقيق أعلى المصلحتين وارتكاب أخف الضررين، حيث يرجى للحي الإبصار بعد عدمه والانتفاع في نفسه ونفع الأمة به. لا يفوت على الميت شيء، لأن عينه ستتحول إلى رفات. كما يجوز نقل قرنية سليمة من عين قرر طبياً نزعها من إنسان لتوقع خطر عليه من بقائها، وزرعها في عين مسلم آخر مضطر إليها، وذلك محافظة على صحة صاحبها أصالة، وفي زرعها في عين آخر منفعة له.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شخص كبير في السن كان يستمني في صغره في بعض الأيام في رمضانات سابقة، لأنه لم يكن يعلم الحكم وكذا نسي
- أبي يذهب لمطعم الكنتاكي وهم جميعهم يعرفونه، وكل أهل المطعم يعرفونه وهم أقارب، فعند ما يذهب ليشتري لا
- وكل عام وحضراتكم بخير بمناسبة العام الهجرى الجديد أعاده الله عليكم وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليم
- دائما يقولون إن الجمع بين صلاة الفجر والظهر حرام، وأغلب الأوقات كنت عندما أستيقظ بعد الظهر لا أصلي ا
- أنا طالب عمري 18 سنة، أتاني وسواس قبل سنة تقريبا أني لا أستنجي من البول بشكل صحيح، فبدأت أسلت ذكر