في النص المقدم، يشدد على أن التحايل على تشريعات الزكاة في الإسلام، خاصة فيما يتعلق بالأراضي والمواشي، يعتبر مخالفاً للشريعة الإسلامية. هذا التحايل، مثل بيع أو تبديل الممتلكات قبل الحول لتجنب الزكاة، يُعتبر مسعى مكروهاً وغير قانوني. علماء الدين يؤكدون أن أي عمل يؤدي إلى التستر على الحقوق الدينية أو التقليل منها هو محرم. على سبيل المثال، لا يمكن للمرء أن يفقد ملكياته عمداً لدفع مستحقات الرعاية الاجتماعية، حيث يبقى الشخص مسؤولاً عن تقديم هذه الخدمات. هذا لأن التلاعب بالممتلكات الشخصية بهدف الخروج من المسؤولية الروحية تجاه المجتمع والفئات المحتاجة يُعتبر انتهاكاً للقواعد الأخلاقية والدينية للمجتمع الإسلامي. بالإضافة إلى ذلك، أكدت العديد من الآراء الفقهية على تطبيق عقوبات مثل لعنة الله ضد الأفراد الذين يتلاعبون بالنظام الاقتصادي لتحقيق مصالح شخصية تضر بالسعادة العامة والأمان الاجتماعي. بالتالي، فإن التحايل على شرع الله في زكاة الأراضي والمواشي له حكم واضح وصريح في الإسلام، وهو محرم.
إقرأ أيضا:كتاب تحدِّي تغيُّر المناخ: أيَّ طريق نسلك؟- الرجاء حساب الميراث، بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 4 -للميت ورثة من
- عندما أصلي هل أستطيع أن أرد عندما يذكر أحد اسم رسول الله؟
- كان هناك عامل من دولة جارة لنا يعمل فى مسجد تحت الإنشاء - غفير، وكان والدي ـ رحمه الله ـ المشرف على
- شاب لديه مرض نفسي وهو المخاوف القهرية وهذا المرض لديه منذ 8 سنوات وهو يؤرقه، مع العلم بأن أعراض المر
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: إضافات أخرى: أنا مواطن أبلغ من العمر 63 سنة، وقد رزق