في النقاش حول تحديات صناعة المستقبل، يبرز سؤال محوري: من سيوجه الإرادة والخطة لتحقيق التغيير المستدام؟ يشير النقاش إلى أن هناك حاجة ملحة لتجاوز السلطة المتجذرة وصناعة مسارات فعالة لتحقيق هذا الهدف. أمينة الزياني تؤكد على نقص خطة محددة تحول الأفكار إلى أعمال، مما يتطلب استراتيجية جديدة ونشطة. أمير حسن يسلط الضوء على دور المجتمع في صياغة طرق عمل فعالة، مشددًا على أهمية التدريب والتأهيل للمواطنين ليكونوا شركاء في صنع التغيير. عباس الصقور يدعو لإنشاء بيئات تتيح للمواهب ازدهار دون قيود، بينما يشير شهر زاد إلى أهمية التعليم والتدريب كأساس لفهم الحاجة لإصلاحات تتجاوز المخططات السابقة. ميخائيل داف يؤكد على ضرورة تقديم حلول جذرية وتغييرات نظامية لتسهيل تنفيذ المشاريع. عماد محمود يدافع عن أهمية المرونة والقدرة على التكيف في بيئات العمل. هذه الآراء مجتمعة تشير إلى أن تحقيق تغيير نابع من الداخل يتطلب جهودًا متكاملة من جميع أفراد المجتمع، مع تقديم الدعم لأولئك الذين يسعون لصياغة رؤى عملية وإيجاد حلول فاعلة.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلمي- هل الدعاء لجميع المسلمين مثلا بالجنة أو بالفردوس دون حساب حرام، لأن الله أخبرنا أن بعض المسلمين يعذب
- جاء في الفتوى رقم: 54383 تحث عنوان: إذا لعق الكلب لسان طفلة فكيف يطهر وتقبيلها إياك إذا كان بشفتيها
- ويل هاتفيلد
- هل من الممكن للبنت التي في العادة الشهرية أن تمارس رياضة السباحة؟
- أبلغ من العمر 26 سنة ويوجد شخص طلبني من أهلي بالحلال أكثر من 3 سنوات وكل ما يتقدم يؤجل والدي الارتبا