تعاني العديد من النساء خلال فترة حملهن من تحديات صحية جسدية متنوعة، ومن بينها عسر الهضم. يُعتبر هذا الأمر شائعًا نتيجة للتغيرات الهرمونية التي تحدث أثناء الحمل والتي تهدف إلى إعداد الجسم للولادة. يتسبب ارتفاع مستوى هرمون البروجسترون بشكل خاص في رخاء عضلات القناة الهضمية، ما يؤدي إلى تباطؤ عملية الهضم وزيادة فرص ارتجاع حمض المعدة إلى المريء. بالإضافة إلى ذلك، الضغط المتزايد على البطن الناجم عن نمو الجنين يسهم أيضًا في الشعور بالإزعاج والتوتر في منطقة المعدة.
لحسن الحظ، هناك عدة علاجات طبيعية يمكن اتباعها لتخفيف أعراض عسر الهضم دون اللجوء مباشرة إلى الأدوية الكيميائية. تشمل هذه العلاجات النظام الغذائي السليم عبر تناول وجبات أصغر حجمًا وبانتظام عوضًا عن الثلاث وجبات الرئيسية اليومية، وكذلك الامتناع عن الأطعمة الدسمة والمسببة للحرارة حيث أنها قد تهيج الجهاز الهضمي أكثر. كذلك، يشجع النص على شرب كميات وفيرة من المياه للمساعدة في تحسين وظيفة الجهاز الهضمي وخفض خطر الإصابة بالإمساك – وهو عامل مساهم رئيسي في حدوث عسر الهضم.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغربكما يقترح النص دمج الرياض
- شاب قتل ابنة أخته بسبب أنها تزوجت بنفسها بكافر غير مسلم، وهذا الشاب دعاها وزوجها إلى الإسلام وأنكرت
- كنت أشعر بآلام الحيض وأعلم باقتراب وقته ومع ذلك ومع الأسف لم أستيقظ لصلاة الفجر في وقتها ولما استيقظ
- Chas Chandler
- مشايخنا الكبار جزاكم الله خيرا على هذا الصرح العظيم، وأسأل الله عز وجل أن ينفع بكم الإسلام والمسلمين
- أعيش مع أمي، وإخوتي بعيدًا عن أبي, وقد خصص أبي لنا مبلغًا شهريًا جعله مصروف معيشتنا, ولكل منا جزء قل