تناولت المقالة موضوع تحديد نوع الجنين، حيث أكدت أنه لا توجد طرق مؤكدة غير طبية لذلك. الطريقة الأكثر دقة وتوفرها حاليًا هي التشخيص الوراثي السابق للانغراس، والتي تتم عبر الحقن المجهري واستخراج خلايا من البويضة الملقحة لدراستها بحثًا عن الكروموسومات. أما فيما يتعلق بالخرافات الشائعة حول تحديد نوع الجنين، فتطرقت المقالة لكل منها بتحليل علمي نقدي. فعلى سبيل المثال، زعم البعض أن الجماع قرب فترة الإباضة يزيد فرص الحمل بذكور بسبب سرعة الحيوانات المنوية الناقلة لكروموسوم Y، لكن البحث العلمي أثبت عدم وجود دليل على ذلك. وبالمثل، تم تفنيد الاعتقاد بأن زيادة بوتاسيوم النظام الغذائي للمرأة يؤدي لحمل ذكر بنسبة أعلى. أيضًا، تمت معالجة أساطير أخرى كالاستخدام المكثف للمقشع وحمضية مهبل الأم باعتبارهم عوامل مساعدة في تحديد جنس الطفل؛ إلا أنها جميعًا تخضع لنقد علمي واضح. أخيرا وليس آخرا، سلط الضوء على الوسائل الطبية المؤكدة والمعترف بها عالميًا مثل تصوير الموجات فوق الصوتية وفحوصات الدم الخاصة والكشف عن المواد الوراثية لفهم جنس الجنين بدقة.
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقة- أردت أن أُطلق زوجتي فعزمت على الطلاق ففاتحتها في موضوع طلاقها وتحدثت معها وقلت ما يوحي بالطلاق حتى ت
- هل يجوز شراء بضاعة ودفع ثمنها ثم بيعها في نفس الوقت بالقسط؟ وهل يجوز إنابة المشتري مني بالقسط بالشرا
- هل الميت يعلم أنه في القبر وأنه ميت؟.
- أودّ التقدم بطلب مبلغ مالي من بنك إسلامي بغرض شراء مواد بناء بنظام المرابحة. بتقديم عرض أسعار للبنك
- أثناء غضبي طلقت زوجتي طلقة واحدة بقول: أنت طالق ـ ولم أقصد بها المفارقة، بل التهديد فقط، فما الحكم؟