في ظل عصر التقدم التكنولوجي السريع، أصبحت هناك حاجة ماسة لتحقيق توازن دقيق بين استخدام التكنولوجيا والمحتوى التقليدي في العملية التربوية. يؤكد النص على أن التكنولوجيا، بفضل أدواتها الرقمية مثل الحوسبة السحابية والأجهزة اللوحية الذكية، ساهمت بشكل كبير في تغيير طريقة تقديم المحتوى التعليمي واستقبال المعلومات. ومع ذلك، يشير المؤلف إلى وجود نقاط ضعف وعيوب مرتبطة بالإفراط في استخدام الشاشات الصغيرة، بما في ذلك التأثيرات الصحية والعاطفية والسلبية على التركيز والإنتاجية العامة. بالتالي، يقترح إيجاد نهج هجين يجمع بين مميزات الكتب المدرسية التقليدية -مثل دقتها وثراء بحثها- ومرونة وسحر وسيلة الإعلام الرقمي. هذا النهج المقترح سيضمن استفادة الطلاب من أفضل ما تقدمه كلتا الوسيلتين دون الوقوع في براثن السلبيات المصاحبة لكل منها. بهذه الطريقة، يمكن تطوير نظام تعليمي حديث ومتطور قادر على رفد الطلاب بالمستجدات العلمية والفلسفية وتعزيز مهاراتهم المعرفية بشكل شامل ودقيق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّبَّانْ- هنالك حديث عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «ما من يوم يصبح العبد فيه إلا ينزل ملكان فيقول: أحدهما
- تنازل بعض أعمامي عن ميراثهم من أخيهم لأمّهم، واستجدّ ميراث جديد، فهل تجوز لهم المطالبة بحقّهم، وبعضه
- تملكت مالًا قبل سنتين من بيع قطعة أرض كانت ملكا لي ولوالدي المتوفى قبل ثلاث سنوات. المال جزء منه نصي
- أنا وعائلتي من سكان مكة المكرمة، وعملي في مدينة جدة ( تبعد عن مكة المكرمة 70 كلم) يتطلب مني الإقامه
- Sahrawi Peseta