في سياق التحاور حول تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية، يُسلط صاحب المنشور نصر الله بن تاشفين الضوء على جانب سلبي محتمَل يتمثَّل في الشعور بالإنتاجية الكاذبة التي قد تؤدِّي إلى التوتر والاحباط نتيجة للمتابعة المتواصلة لأداء الآخرين. وفي ردٍّ مباشر لهذا الأمر، تطرح مها الأندلسي فكرة التوازن الذهني المقترنة بتحديد أوقات واضحة لاستخدام الوسائل الرقمية بالإضافة إلى ممارسات تساعد على الاسترخاء مثل القراءة الهادئة والتأمل وتمارين المشي تحت ضوء الشمس.
وتستمر المناقشة بمساهمة سمية الدرقاوي التي تقترح استخدام تقنيات المساعدة الرقمية لتسهيل الحصول على فترات راحة رقمية منظمة، مما يساهم في زيادة كفاءة وإنتاجية الوقت. ومع ذلك، يشير كلٌّ من تيمور بن عزوز وغالب بن يعيش إلى تحديات عدم الانتظام داخل البيئة الرقمية والتي ربما لا تستطيع جداول زمنية بسيطة التعامل معها. وبالتالي، يقترح هذان المشاركان الحاجة لدراسات أكثر شمولاً لمعالجة هذه القضايا وضمان توازن صحيح بين العالم الرقمي والحياة اليومية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الشمَاتةوفي ختام النقاش
- شيخنا الفاضللو عملت عقدا مع شركة اتصالات على أن أدفع لها مبلغا ثابتا مقابل أن أتكلم في جوالي كما أشا
- في فجر يوم من أيام رمضان المبارك أحسست بعطش شديد، لكن كان عندي شك هل رفع الأذان أم لا؟ وكانت الساعه
- أب يشك في شرف ابنته، فهل يجوز لها الدعاء عليه، لأنه ظلمها؟ وأخواتها يرفعن أصواتهن عليه، لأنه يطعن في
- لقد أذنبت بحق نفسي ذنبًا كبيرًا، فمنذ أربع أو خمس سنوات كنت على علاقة بشخص متزوج، وعدني بالزواج، وتم
- هل صح عن رسولنا عليه السلام قوله (عذاب أمتي في قبورها)؟ وجزاكم الله خيراً.