في ضوء دراسة شاملة لعمليات تداول الفوركس ضمن إطار الشريعة الإسلامية، يتضح أن هذه العمليات تقليدية تعتبر غير مشروعة بسبب ارتباطها بمشاكل مثل الربا والمقامرة والغموض حول ملكية الأصول المتداولة. وعلى الرغم من الجهود المبذولة لاستخدام عقود فروق الأسعار كحل محتمل، فقد أكدت الفتاوى الإسلامية أنها أيضًا محظورة لأنها تحمل طابعًا مضاربًا وخوفًا على حركة أسعار الأصول، وهو ما يقترب كثيرًا من مفهوم القمار. حتى وإن كان هناك وسيط يعمل باسم المستثمر، فإن الحكم الشرعي يبقى ثابتًا؛ حيث تعد العملية بأسرها مخالفة للتعاليم الإسلامية. ولذلك، يُنصح المسلمون باستكشاف بدائل استثمارية تتوافق تمام الانسجام مع الأحكام الشرعية. هذا التحليل يكشف عن أهمية الالتزام بالقواعد الدينية عند اتخاذ القرارات المالية.
إقرأ أيضا:كتاب المقاومة وجيش التحريرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كنتُ أتشاجر مع زوجي في إحدى السنوات، وكنا نصرخ معًا، فقلتُ له: «طلِّقني، طلِّقني، طلِّقني!» فقال: «ل
- أختي فاسقة ومتمردة... ولدت وتربت في بيت مسلم في الغرب، وعندما كانت في السادسة عشرة من عمرها اكتشفنا
- يوجد موقع اسمه «ميزومي» هذا الموقع لتبادل للزيارات على مواقع التواصل الاجتماعي، واليوتيوب. يتم الربح
- هل هو معروف قبر سيدنا علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأين ذهبت به الناقة؟ جزاكم الله خيراً.
- أنا متزوج وامرأتي تضرب ابني عمره 16شهرا أريد أن أعرف إذا ضربتها حلال أم حرام؟ شكرا إخواني على الجواب