في ظل الثورة الرقمية الحديثة، أحدث الذكاء الاصطناعي تغييراً جذرياً في مجال التعليم التقليدي. حيث باتت الشركات الناشئة والكبيرة تستثمر بكثافة في تطوير حلول تعليمية قائمة على الذكاء الاصطناعي، بدءاً من أنظمة التصحيح الآلية وحتى الروبوتات التي تعمل كمدرسين شخصيين. تتمثل مزايا هذه الحلول في توفير تجارب تعليمية مخصصة بناءً على احتياجات كل طالب، مما يسمح بزيادة الفعالية والكفاءة. بالإضافة إلى ذلك، تساهم أدوات الذكاء الاصطناعي في توسيع نطاق الوصول إلى التعليم النوعي حتى للأفراد المقيمين في مناطق ريفية أو ذوي حالات صحية مختلفة. ومع ذلك، فإن تطبيق هذه التقنيات ليس خالياً من التحديات؛ فقد أثارت المخاوف بشأن خصوصية البيانات وأمنها، فضلاً عن احتمالية إقصاء العنصر البشري من عمليات التدريس والتقييم. علاوة على ذلك، تشكل التكاليف المرتفعة للتحديث الأولي حاجزاً أمام المدارس ذات الميزانيات المحدودة. وعلى الرغم من تلك العقبات، يبقى الذكاء الاصطناعي عاملاً محفزاً للإصلاح التعليمي عالمياً، لكن يجب موازنة استخدامه بحكمة لضمان
إقرأ أيضا:المجلة الصحية المغربية العدد 34 (ذو القعدة 1444 – يونيو 2023)- إمبراطورية ماجاباهيت
- ما هو الحكم الشرعي في رجل سافر فجمع وقصر صلاة الظهر والعصر في وقت الظهر، ثم نزل في وقت العصر ودخل أح
- ما حكم من حج وأدى مناسكه لكنه قبل طواف الوداع وطئ زوجته وقد رجع إلى بلده؟.
- اسمي عبد الرؤوف، ولكن يناديني الجميع بالاسم: رؤوف -بدون الألف واللام-، فهل هذا مقبول؟ علما أنني لا أ
- طبيب يعمل في مستشفى خاص يجد أن بعض المرضى يأخذون الدواء لبيعه في صيدليات أخرى وهو لا يستطيع منع ذلك،