يتّخذ هذا النص منظورًا عن دور وسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل وجهات النظر السياسية، حيث يسلط الضوء على التحولات التي طرأت على الرأي العام مع ظهور الإنترنت والمنصات الرقمية. يُشير إلى تراجع ثقة الجمهور بمصادر الإعلام التقليدية وانتشار استخدام الشبكات الاجتماعية للحصول على الأخبار، الأمر الذي قد يُحتمِل انتشار الشائعات بسرعة. كما يشير إلى قدرة خوارزميات التوصيات على خلق “فقاعات معلوماتية” تُقيّد التعرض لأراء مختلفة وتُؤثر سلبًا على القدرة على رؤية الصورة الكاملة للمناقشة السياسية. يلتقي النص أيضًا بمشكلة استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الرسائل السياسية والتحكم في النقاش عبر الروبوتات والكوبنز. في نهاية المطاف، يُقدّم النص توصيات لإعادة بناء الثقة في البيئة الرقمية من خلال التعليم حول فهم التحيز النوعي للصحافة والتحري عن مصادر المعلومات قبل تصديقها.
إقرأ أيضا:دولة الأدارسة والعرب- ما هو حكم الحلف بالطلاق بين الأصدقاء؟ وهل يقع أم لا؟
- ما هي كفارة من كان غاضباً وألقى بالمصحف من يده من الغضب على شيء معين من أمور الدنيا وهل هو إثم لا يغ
- ما حكم قراءة القرآن في بيت العزاء و على الميت؟ما حكم قراءة سورة يس على الميت و في المقبرة؟
- ما معنى: روى مثلا الطبراني بسنده. ما معنى كلمة: بسنده؟
- إن الله أمر بوجوب اقتران الصلاة والسلام معا والنبي الكريم صلى الله عليه وسلم علمنا كيفية الصلاة عليه