في يوم العيد العالمي للطفل الذي يُحتفل به في الحادي والعشرين من نوفمبر كل عام، نجد تأكيدًا عالميًا على أهمية احترام وحماية حقوق الأطفال. هذا اليوم ليس مجرد مناسبة للاحتفال بالألعاب المرحة؛ إنه وقت للتأمل الجاد في وضع الطفولة حول العالم والتزامنا بتحسين حياتهم. تسلط اتفاقية حقوق الطفل الضوء على مجموعة شاملة من الحقوق التي تشمل الصحة والتعليم والرياضة والترفيه – جميعها أساسية لبناء جيل مستقبلي قوي.
لسوء الحظ، يشير الواقع إلى وجود انتهاكات كبيرة لهذه الحقوق حيث يتعرض ملايين الأطفال للاستغلال في أعمال خطيرة نتيجة الفقر ونقص التعليم. هذه الانتهاكات لا تؤثر سلبياً على حياة هؤلاء الأطفال فحسب، ولكنها تهدد أيضًا بقوة بنمو وتطور مجتمعاتهم بشكل عام. لذلك، ينبغي للدول والمجتمعات أن تعمل معًا لتنفيذ قوانين حقوق الطفل بشكل فعال وأن تقوم برصد دوري لها تحت رعاية لجنة الأمم المتحدة لحقوق الطفل.
إقرأ أيضا:الكلمات العربية : فصاحة أهل القرى المغربية قبل الحضروفي الختام، يعد عيد الطفل ذريعة سنوية مهمة لنستكشف كيف يمكننا دعم وتحقيق أحلام وآمال الأطفال وضمان مستقبل أفضل لهم. لأن سعادة واستقرار ورقي أطفالنا هي مقياس رئيسي لصحة وصلاح أي مجتمع.
- صلّيت مدة سنة ونصف إلى قِبلة خاطئة في الكلية، فقد اجتهدت في البداية في البحث عن القبلة عن طريق الهات
- إمام مسجد يتغيب عن بعض الصلوات في المسجد ويقوم بدفع مقدار ما تغيبه من معاشه في صندوق المسجد والسؤال:
- 1-شخص حلف على زوجته فقال أنت محرمة عليَّ كظهر أمي هل يقع الحلف وإذا كان يقع فما كفارته
- سألني صديق هذا السؤال ووددت أن يكون ردي عليه شافيا كافيا، وهذا نص السؤال: أتساءل دائما حين أقرأ نصوص
- أشكركم إخوتي في الله على ما تقدمونه من خير للمسلمين. سؤالي لكم: إنني دائمًا عند صلاتي في المساجد مأم