يشكل عيد الجلاء ذكرى قوية للتضحيات التي قدمها الشعب السوري من أجل التخلص من الاستعمار الفرنسي. يسلط النص الضوء على النضال الطويل الذي استمر لأكثر من عشرين عاماً، مَثَلًا للتصميم والاصرار على الحرية والاستقلال. بدءاً من أعمال المقاومة المتفرقة إلى الثورات الكبرى التي قادها رجال كأبراهيم هنانو والسلطان باشا الأطرش، كان الشعب السوري متمسكاً بمطلب الاستقلال.
الضغط الدولي في نهاية المطاف أدى إلى انسحاب القوات الفرنسية عام 1946 مع إعلان استقلال سوريا، غير أن الطريق لم يكن سهلًا حيث واجهت البلاد تحديات سياسية داخلية وخارجية. يبقى عيد الجلاء اليوم رمزاً للالتزام بـ “الوحدة والتقدم والحرية الحقيقية” وإحياءً لذكرى تضحيات الأجداد الذين قضوا من أجل تحقيق استقلال بلدهم.
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العواممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عند فراغى من قراءة الفاتحة في صلاة الجماعة أدعو لنفسي، أو أقول: ماشاء الله، لا قوة إلا بالله أثناء ق
- عمي، وزوجته، وبناته، يريدون أن يزوروا خطيبتي، فهل يجوز جلوس المخطوبة مع عمي، وزوجته، وبناته في جلسة
- ما حكم مداعبة اللحية؟
- عندي بنتان: واحدة عمرها 3 سنوات، والأخرى سنة ونصف. وأنا متزوجة، وأسكن في محافظة بعيدة عن أهلي. اكتشف
- هل يوجد دعاء كي لا يتم بيع بيت لا أحب أن أنتقل منه، وما يطلع بيدي إلا الدعاء، وكذلك لا يوجد سبب للان