لقد خلقت جائحة كوفيد-19 آثارًا مدمرة على الاقتصاد العالمي، مما أدى إلى اضطرابات غير مسبوقة عبر مجموعة متنوعة من القطاعات. وقد أثر الوباء سلبًا بشكل خاص على الصناعات مثل السياحة والتعليم والتجارة الدولية، حيث أدى الإغلاق العام إلى توقف مفاجئ أو انخفاض كبير في النشاط الاقتصادي. ونتيجة لذلك، تعرضت أسواق العمل لهزة شديدة، وفقد الملايين من العمال وظائفهم بسبب إجراءات الحكومة المصممة للحد من انتشار الفيروس. علاوة على ذلك، عانت الشركات الصغيرة والمتوسطة بشكل كبير نظرًا لمحدودية مرونتها المالية. ومع ذلك، ظهرت بعض القطاعات بمثابة فائزين غير متوقعين أثناء الجائحة، بما في ذلك التجارة الإلكترونية والصناعات الدوائية. أما قطاع الطيران والسياحة فقد تكبد خسائر جسيمة تقريبًا.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة قبل مائة سنة!وفي حين أن تطوير لقاح فعال يعد حجر الزاوية لاستعادة الوضع الطبيعي للاقتصاد العالمي، إلا أنه يوجد مستوى عالٍ من عدم اليقين حول توقيت وكيفية حدوث الانتعاش. وللتخفيف من تأثير الجائحة، نفذت الحكومات حول العالم سياسات تحفيز اقتصادي ضخمة لدعم الأعمال والشعب المتضررين. ومع ذلك، يبقى
- قبل مدة جاءني سؤال فيه: (إذا الشعب يومًا أراد الحياة...)، فزودت السائل بقول ابن عثيمين، والألباني: ب
- والدي -رحمه الله- توفي قبل أمس، ومن بين وصاياه أنه كان عليه مؤخر صداق أمي المتوفاة -رحمها الله- قبل
- عمري 13 سنة أسأل عن العادة السرية، كنت أمارسها، والآن لا أمارسها إلا مرة كل أسبوعين، وأشك أنني أعاني
- أنا مسلم سني 35 سنة تزوجت من خمس سنوات من إنسانة دار حولها شبهات كثيرة قبل الزواج ولكني رفضت أن أستم
- كنت ذات مرة أنظف مكانا لكي يجلس بجانبي أحد أقاربي، وكنت أفكر في الطلاق كما جرت عادتي، فقلت: إن جلس ب