في رمضان، يُعتقد أن بعض الشياطين يتم تصعيدهم لتقييد تحركاتهم، مما يقلل من تأثيرهم على البشر. ومع ذلك، هذا لا يعني أن المعاصي والإثم لا يحدثان خلال الشهر الفضيل. التصعيد يشمل فقط بعض الشياطين، ولا يمنع حركة الآخرين بشكل كامل. بالإضافة إلى ذلك، هناك عوامل أخرى تساهم في وقوع المعاصي مثل النفوس الخبيثة والعادات السيئة والشياطين البشرية. رغم أن المعاصي أقل شيوعًا في رمضان مقارنة ببقية العام بسبب تضييق مجال تأثير تلك القوات المؤذية، إلا أنها ليست معدومة تمامًا. لذلك، يجب على المسلم أن يكون يقظًا ومتيقظًا لحسن استثمار فرصة رمضان عبر مجاهدة النفس والتزود بالحسنات وطاعة الرحمن. الشهر المبارك هو دعوة للتطهير الروحي والمعنوي، ولكنه أيضًا مليء بالمصاعب المحتملة التي تتطلب اليقظة والاستعداد المستمر للحفاظ على الطاعات والدفاع عنها ضد أي تقدم محتمل للأفعال المنكرة.
إقرأ أيضا:كتاب أدوية الجهاز العصبي- امرأة في الرابعة والخمسين من عمرها، أصبحت الدورة تأتيها مضطربة يعني تأتيها لمدة طويلة، ثم تذهب ثلاثة
- ما حكم الدولة التى ينص دستورها على أن للملك حق العفو الخاص وتخفيض العقوبة، وأما العفو العام فيقرر بق
- أنا امرأة متزوجة وعندي من الأولاد اثنان والحمد لله، ولكني أعاني من مشكلة لطالما أرقتني وأثرت في نفسي
- خرجت من قريتي مسافراً وفي الطريق وقفت لأصلي المغرب والعشاء قصرا وجمعاً (تقديم) فصليت المغرب مع جماعة
- منذ عام توجهت إلى صائغ لشراء حلية ذهبية غالية الثمن، فأخبرني الصائغ أنها ستصنع بعد دفع ثلث المبلغ، و