في النص المعروض، يتم توضيح الفروقات الجذرية بين الشخص المتعلم والجاهل بشكل واضح ومفصل. أولًا، يؤكد النص على عدم المساواة بينهما؛ حيث يشير الآية القرآنية “قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ” (الزمر: 9) إلى التفوق الواضح للمتعلمين. هؤلاء الأفراد ليس فقط قادرين على ترك بصمات ذات معنى في المجتمع بل أيضًا هم المحرك الرئيسي للتقدم الاجتماعي والثقافي. الطبيب، المهندس، المعلّم، الصحفي، المثقف – جميعهم نماذج لمثل هؤلاء الأشخاص الذين يستخدمون معرفتهم لإحداث تغيير إيجابي.
على الجانب الآخر، يُعتبر الجاهل عدو نفسه بسبب افتقاده القدرة على تقديم أي مساعدة أو فائدة سواء لنفسه أو للآخرين. غالبًا ما يتخذ طرق ملتوية للحصول على ما يرغب به لأنه غير مدرك للطرق الصحيحة والأكثر فعالية. بالإضافة إلى ذلك، يظهر الاختلاف الكبير في كيفية التعامل مع المواقف والتواصل مع الآخرين. بينما يتميز المتعلم بحكمة الكلمات وقوة التواصل، يبدو الجاهل مرتبكًا وغير مؤثر في حديثه. أخ
إقرأ أيضا:كتاب رياضيات الأولمبياد: مرحلة الإعداد – التركيبات- قالت لي زوجتي أنا سوف أخبرك بفكرة مشروع بشرط أن تنفذه بنفسك، ولا يكون لك فيه شركاء، فأخبرتها أني من
- هذه بعض المصطلحات التي أريد التأكد من فهمها. فهل فهمي لها صحيح، علما بأن فهمي هذا جاء بعد قراءة المص
- ما هو حكم الصلاة قاعدا علما أنني نزعت الجبس منذ شهرين لكن قدمي ما زالت تؤلمني؟
- Flashlight fish
- السلام عليكمتحياتي لكم .. وهذا هو سؤالي: طلق رجل امرأته واستاذنها في إعفائه من النفقتين: العدة والمت