في هذا التعبير الكتابي حول العمل، يتم التأكيد على دوره المحوري كواحد من ركائز المجتمع الأساسية. يشرح الكاتب كيف يساهم كل فرد عبر أدائه المهني الخاص في تطوير وتحسين الظروف الحياتية للمجتمع بشكل عام. يعمل العمل كمصدر للرزق ولكنه أيضا يعطي للإنسان هويته وشرفه الشخصي. بدون الإخلاص والجهد المتواصل، قد يتعرض المجتمع للأذى الشديد وقد تفشل الأجيال الجديدة. يستخدم المؤلف مثال مدينة أفلاطون الفاضلة لإظهار ضرورة تقسيم الأدوار الوظيفية بين الأفراد لتحقيق تكامل المجتمع. بالإضافة إلى ذلك، يناقش تأثير الخيانة والتلاعب في مختلف المجالات مثل البناء والطب والتعليم والأمومة – مما يؤدي إلى انهيار النظام الاجتماعي برمته. بالتالي، يدعو الكاتب الجميع لتقديم أفضل جهودهم وإخلاصهم في أعمالهم الخاصة ليس فقط لصالح المجتمع ولكن أيضًا لأنفسهم الشخصية، بهدف تحقيق النمو الذاتي والإنجازات المستدامة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قطع- الجمهورية التشيكية (دائرة البرلمان الأوروبي)
- أنا متزوج، وأعيش في شقة إيجار جديد، وكنت أبحث عن شقة بالتقسيط؛ لعدم توفر قيمة الشقة نقدا، نظرا لارتف
- أريد من حضرتك توضيحا بسيطا فأنا أعلم أن كنايات الطلاق هي كل لفظ يعني الفراق، وأنه لابد من وجود نية ل
- أنا شاب أبحث عن فتاة للزواج، دَّلني بعض أصحابي على فتاة من سكان بلدة مجاورة لبلدتي، وبعد السؤال عن أ
- أنا مدرس رياضيات، وكنت أدرس في أحد المعاهد وهو عبارة عن إعطاء دروس تقوية في مواد الرياضيات سواءً لطل