خلال فترة الحمل، تتعرض المرأة لسلسلة من التغييرات الفيسيولوجية الواسعة التي تشمل ثدييها. بدءًا من الأسابيع المبكرة، قد يشعر الزوجان بألم واحمرار في الثديين نتيجة للتغيرات الهرمونية والدموية. حيث ترتفع مستويات هرموني البروجسترون والإستروجين مما يؤدي إلى توسع الأوعية الدموية ونمو الغدد اللبنية استعدادًا لإنتاج الحليب لاحقًا. هذا الارتفاع في الهرمونات يتسبب أيضًا في زيادة حساسية حلمات ومحيط الصدر، وقد يظهر خطوط داكنة حول الهالة – المنطقة الدائرية المحيطة بالحلمة – والتي تصبح أغمق خلال الأشهر القليلة الأولى من الحمل.
مع مرور الوقت، يزداد وزن وثقل الثديين بسبب تراكم الدهون والتوسع الطبيعي للغدد المنتجة للحليب. بالإضافة إلى ذلك، تتكون طبقة جلد فضفاضة تسمى “الفرشاة” أسفل كل حلمة، وهي تلعب دورًا مهمًا في توجيه الطفل نحو الحلمة أثناء الرضاعة الطبيعية. ومع ذلك، قد تواجه بعض النساء مشاكل أخرى مثل التقرحات والحكة الشديدة في مناطق مختلفة بما فيها الإبط والثدي والأرداف، وغالبًا ما تكون هذه مرتبطة بالاحتكاك والحساسية تجاه منتجات
إقرأ أيضا:اصل تسمية مدينة الجديدة المغربية- أستعمل الكليندامسين لعلاج حب الشباب، فما حكم استعماله في فترة الصيام؟.
- عندي أخي الأكبر رضع مع رجل في عمره، أنا الأخ الأصغر هل يجوز لي أن أتزوج ببنت الرجل الذي رضع مع أخي ا
- أخي الفاضل ما حكم اللباس الإسلامي في أورباهل يعد من لباس الشهرة علما بأنه لباس يلفت النظر .الرجاء ال
- أدرس في مدرسة للفقه، والسيرة، واللغة، وغير ذلك من مسائل الفقه، وعندما يحل علينا شهر شعبان يأمرنا شيخ
- هل يجوز الدعاء بقول: اللهم اغفر لي ما تقدم من ذنبي وما تأخر، اللهم أدخلني الجنة بغير حساب، اللهم أنز