فيما يتعلق بالحكم الشرعي لبيع التقسيط، فإن النص يوضح أن بيع السلعة بالتقسيط جائز شرعاً، بشرط توافر جميع شروط البيع القانونية وعدم وجود شروط غير مشروعة في الاتفاق. ومع ذلك، يجب التنبيه إلى أن زيادة الثمن لأجل التأجيل أو التقسيط يجب أن تكون ضمن حدود المعقول ولا تتجاوز قيمة السلعة الحالية. أما بالنسبة للحيل الثلاثية أو المثلثة، فإنها تعتبر محرمة شرعاً لأنها تتضمن عمليات ربوية محظورة. هذه الحيل تهدف إلى تجنب التدقيق المباشر في عمليات الربا، حيث يقوم المشتري بشراء السلعة ثم بيعها بطريقة خاطئة للشريك الأصلي بمبلغ أقل بكثير مما سيدفعه لاحقاً، قبل أن تعود السلعة إلى أيدي صاحبها الأصلي مجدداً. هذه العمليات تعتبر قروضاً مضاربة ومخالفة للإرشادات الإسلامية. لذلك، يجب على المسلمين تجنب هذه الحيل والالتزام بالتعاملات التجارية التي تنطبق عليها الضوابط والمعايير الإسلامية لتحقيق العدالة والابتعاد عن الربا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِي- شككت مرة في ركن من الوضوء فقلت والله هذا من الشيطان فهل يعد هذا يمينا؟ و هل أكفر عنه لأنني ليس لي عل
- بنتي تزوجت من رجل، وعاشت معه سنة ونصف السنة، وكان خلال تلك الفترة يعاملها أسوأ معاملة -من ضرب، وشتم،
- وجدت فيديو فيه حديث نبوي: من قرأ في ليلة من ليالي رجب -مائة مرة- قل هو الله أحد في ركعتين؛ فكأنما صا
- تشاجرت مع زوجي، وغضب غضبا شديدا، وعندما حاول الخروج من البيت ليهدأ، أقفلت باب البيت، ووقفت أمام البا
- كنت إذا تأخرت عن بعض ركعات الصلاة أقوم بتكملتها خطأ فى الترتيب بمعنى إذا حضرت الركعة الثالثة والرابع