تشيد قصيدة “هذا الذي تعرف البطحاء وطأته” للحسان بن ثابت بقيادة النبي محمد صلى الله عليه وسلم بعد معركة بدر، وتُجسد عمق تقديس الشاعر للرسالة النبوية. يصف حسان في القصيدة رفعة مكانة النبي وارتباطه بالأراضي المقدسة من خلال عبارات مثل “هذا الذي تعرف البطحاء وطأته” التي تشير إلى الحرم المكي وأرض مكة المكرمة، إضافة إلى وصف رحلاته بين الصفا والمروة، ما يؤكد دور النبي المركزي في الدين الإسلامي.
تُبرز القصيدة أيضًا شهرة النبي حتى خارج حدود الجزيرة العربية بقولها “ذا هذا الذي سماه الروم نبيًّا”، وتؤكد إعجاب الشاعر بمكانة النبي العالمية المتزايدة و التأثير الذي أحدثه على العالم الإسلامي المبكر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هو حكم السوأة؟
- صليت بثوب ليس بالطويل ولا بالقصير، فأستطيع تغطية قدمي به وأنا واقفة، ولكن عند الركوع تنكشف فأمسك بطر
- لا أعرف إذا كان تم الإجابة على هذا السؤال سابقا في هذا الموقع. في هذا الوقت أصبح التعليم إلكترونيا،
- أرسلت للدراسة خارج بلدي لمدة سنة ، والمكان الذي أدرس فيه لا يوجد فيه مسجد وأقرب مسجد على مسافة 35 دق
- أشكركم على هذا الموقع. سؤالي: أنا أحب رسم الأنمي كثيرا، فقد مضت سنة على رسمي له، لكن الحمد