تتناول الفقرة موضوع ظهور الغدد في الثدي، موضحة أنها ظاهرة شائعة لدى العديد من النساء بسبب مجموعة متنوعة من العوامل بما فيها التأثيرات الهرمونية والسن والتحولات البيولوجية الطبيعية. تعتبر أغلبية هذه الكتل حميدة وغير مقلقة؛ حيث تتكون أساسًا من خلايا حليب تعرف بلوبوليات تستجيب لهرموني الاستروجين والبروجسترون. عند حدوث اختلال في توازن هذه الهرمونات، قد يتسبب ذلك بتكاثر زائد لهذه الخلايا ويؤدي لاحقًا إلى تكوين كتلة محسوسة عند لمس المنطقة المصابة.
هناك نوعان رئيسيان للغدد الموجودة في الثدي: الأولى هي “الغدة الحميد”، وهي عبارة عن تجمع لخلايا الحليب فقط، بينما الثانية هي “الغدة الليفية” والتي تتميز بنسيج ليفي إضافي إلى جانب النسيج الغدي. رغم كون حجم الأخيرة قابل للتغير والإزدياد عبر الزمن، تبقى فرصة التحول السرطاني لها قليلة جدًا.
إقرأ أيضا:أول من فك رموز الهيروغليفية هو العالم المسلم أبو بكر أحمد ابن وحشية النبطي وليس الفرنسي شامبليونلتحديد حالة الغدة في الثدي، يجب إجراء فحص ذاتي منتظم يشمل استخدام مرآة ومخلب لفرد جلد الصدر وضغط مناطق عضلية وحلمة الثدي بحثًا عن أي تغييرات أو كتل ملحوظة. وفي حال رصد شيء مشبوه، يست
- نسيت اسم موكلي للعمرة بعد مضي عدة سنوات، وأريد عمل عمرة له فكيف تكون نية العمرة؟
- جزاكم الله كل الخير أنا طالب أوفدتني الحكومة لدراسة الدكتوراه في الخارج, وحسب القوانين الناظمة (والت
- Zhangixalus franki
- ما المقصود برطوبة فرج المرأة؟ وما حكم هذه المسألة بالتفصيل؟ وماذا يقصد بالفرج؟ هل هو فرج الذكر، والر
- كيف توزع الهبات التي تعطى لأهل الميت؟