يؤكد النص على أن التغذية الراجعة، خاصة السلبية، تكون أكثر فعالية في بيئة تنظيمية داعمة. المؤسسات التي تقدّر التحسين والابتكار، مثل حلول تكنولوجيا معلومات الشرق الأوسط والشركة البريطانية لصوان بريستون، تُظهر أن ثقافة داعمة يمكن أن تحول التغذية السلبية إلى فرص نمو. يلعب المديرون والزملاء دورًا حاسمًا في تشجيع التحسينات، مما يؤكد على ضرورة بيئة متفهمة وبناءة. ومع ذلك، لا تقتصر المسؤولية على المؤسسات فقط؛ فالأفراد أيضًا يلعبون دورًا مهمًا في استخدام وتطبيق التغذية الراجعة. صابر وعبد الرؤوف يشددان على أن الانطلاق نحو التحسين يبدأ من داخل كل فرد، وأن استعداد الأفراد للاستماع والتغيير بناءً على التغذية السلبية هو مفتاح لنجاح ثقافة التغذية. يؤكد صابر على أهمية الإدراك الذاتي والتدريب في تعزيز قدرة الفرد على التفكير النقدي في ردود أفعاله. بالتالي، يتطلب النجاح في التغذية الراجعة تعاونًا بين المؤسسات والأفراد لخلق بيئة مثالية للتحسين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مزلَّج- مارينو دا سيلفا
- عقد رجل قرانه، ولم يبن بها، ثم ألقى عليها الطلاق، وبعد ستة أشهر تم الصلح، وتم البناء بها، وأنجب منها
- عندي مبلغ من المال مودع في البنك، أحتفظ به للحاجة، وآخذ منه كلما احتجت مبلغا بحيث لا يزيد شيئا، فهل
- لقد أباح الشرع للمضطر كمن أشرف على الهلاك أن يأكل لحم الخنزير أو يشرب الخمر إن لم يجد المباح , ولكن
- أنا شاب أبلغ من العمر 32 سنة، كنت أستعد للزواج، وكانت لدينا ماشية، فنحن فلاحون. وقد قالت أمي إن رأس