في حديث (من رغب عن سنتي فليس مني)، يوضح النبي صلى الله عليه وسلم أهمية اتباع سنته في العبادة والحياة اليومية. جاء ثلاثة من الصحابة يسألون عن عبادة النبي، فلما علموا بها شعروا بأنها قليلة مقارنة بما يمكنهم فعله، فقرر أحدهم أن يصلي الليل كله، والآخر أن يصوم الدهر دون إفطار، والثالث أن يعتزل النساء فلا يتزوج أبدًا. عندما علم النبي بذلك، أنكر عليهم هذا التكلف وأوضح أنه يخشى الله ويتقيه أكثر منهم، لكنه يصوم ويفطر، ويصلي ويرقد، ويتزوج النساء. هذا الحديث يؤكد على أن الإسلام دين الاعتدال والوسطية، وأن التكلف في العبادة قد يؤدي إلى الملل وتركها. كما يبين حرص الصحابة على أداء العبادات واتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: الموضوع الأول الذي يجب أن يخوض فيه المغاربة هو وقف التوغل الفرنسي في المنطقةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما معنى: قبحه الله، تعس عبد الدرهم، رغم أنف؟
- مات لي سقط في الشهر التاسع، وقد غسلته وختنته قبل الدفن، ولكن لم يعق عنه، أي لم يذبح عنه، وأيضا لم يص
- لدي وديعة بالبنك نتج عنها فوائد، ولدي صديق حصل على قرض من بنك آخر(كلا البنكين غير إسلامي) هل يجوز اس
- 1- ما حكم أب عاشر ابنته وهو الآن قد مات؟ 2- هل زواجي بهذه المرأة حلال؟
- أنا طالبة في كلية الطب، لي ظروف مرضية، رغم ذلك أحضر جميع المحاضرات، والسكاشن العملية بفضل الله، علما