يحدد تقسيم التركة بين الورثة وفقًا للشريعة الإسلامية أصولاً وقواعد صارمة، كمثال نصيب الأم من السدس كاملاً و نصيب الزوج ربع التركة إذا كان لديه بنات، بينما يحصل كل ابن بنت على مثل حظ الأنثيين من الممتلكات المتبقية بعد حصص الأم والزوج. يُوظف هذا التصنيف في سورة النساء كآية شرعية، ويؤكد الله تعالى فيها أحكام التوزيع بالمثل بين الذكور والإناث من الورثة، كما يبين النص أن الأجزاء المخصصة لكل ورثة تتأثر بوجود أو عدم وجود أبناء وأولاد. يُحذر النص من الاعتماد على معلومات محدودة لتقسيم التركة، ويُشير إلى ضرورة استشارة المحاكم الشرعية لتأمين توزيع دقيق للممتلكات وفق أحكام الشريعة الإسلامية كاملةً.
إقرأ أيضا:الحضارة الفينيقية بشمال افريقيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الحكم في شرب المشروبات التي توضع في علب تشبه علب الخمر.؟ شكرا جزيلا لكم.
- أريد الاستفسار عن رؤية الموتى في المنام ماذا تعني؟ فالميت الجائع الذي يطلب منك دائما الطعام وتتصدق،
- أنا أعاني من مرض الوسواس القهري في الصلاة والوضوء، ولدرجة أنني تركت الصلاة وتبت إلى الله ورجعت تقريب
- أنا شاب التزمت منذ عام وقد كنت قبل ذلك لي شهوة تجاه الرجال وأتمنى أن أعاشر رجلا عن المرأة ولكني لم أ
- رافييل كازيمبي