في النقاش الذي دار حول تأثير الذكاء الاصطناعي على المشاعر البشرية، تم تسليط الضوء على عدة مخاطر أخلاقية وأمنية. عفيف بن عمر أشار إلى إمكانية استغلال الذكاء الاصطناعي للتأثير على العواطف البشرية لأغراض خاصة، مما قد يؤدي إلى انتهاكات أخلاقية. وقد أيد العرجاوي بن الأزرق هذه المخاوف، مؤكداً أن التلاعب بالعواطف يمكن أن يزعزع الثقة العامة ويخلق حالة من الخوف وعدم الأمان. كما يمكن لهذه التقنيات أن تحرف الحقيقة وتؤثر على الرأي العام. وللتخفيف من هذه المخاطر، دعا المشاركون إلى فرض ضوابط صارمة وتعزيز القواعد الدولية التي تضمن احترام حقوق الإنسان والكرامة عند استخدام الذكاء الاصطناعي. يتضح من هذا النقاش أن تأثير الذكاء الاصطناعي على المشاعر البشرية يرتبط ارتباطاً وثيقاً بمسائل الأخلاق والحماية القانونية، مما يستدعي مراجعة القوانين الدولية والإرشادات الأخلاقية لضمان حماية المجتمع من التحديات المستقبلية.
إقرأ أيضا:أبو الوفاء البوزجاني (الهندسي البارع)- أريد استشارة أو فتوى، أنا متزوج من 4 أشهر، وعندي بعض الملاحظات على زوجتي منها: مثلا كثيرة الذهاب إلى
- أنا طالب بالصف الثاني الثانوي الأزهري في مصر. وأنا كنت ألعب على جهاز البلايستيشن عندي بالمنزل، بما أ
- تقدم ابن عمتي لخطبتي، ولكن أمي رفضت؛ لأنها تقول إنه لا يجوز لي؛ لأنها أرضعت أخته التي تكبره بخمس سنو
- أنا أريد استخدام مادة هي عبارة عن زيوت نباتية أو جل الشعر لحماية شعري قبل استخدام السشوار, فهل تعتبر
- هل يجوز نشر إرشاد استهلاك المياه في الكنائس أو المساجد التي أكثر روادها عندهم بدعة؟ هل يكون هذا تعاو