في نقاش حول تحديات العصر الحالي المتعلقة بالعيش، العمل، والعقل، طرحت مسألة ما إذا كانت “ثورة تعليمية” هي الحل الأمثل لهذه المشكلات. شارك المشاركون آراء متنوعة؛ فقد رأى البعض مثل وسام الحمودي أنها ضرورية ولكنها ليست الحل الوحيد. وشدد على أهمية الإصلاح الاقتصادي والبنية التحتية وتعزيز العدالة الاجتماعية إلى جانب التعليم. بينما اعتبرت سلمى المهيري أن التعليم بمثابة العمود الفقري للمجتمع الناجح، مؤكدة أنه عندما يتم الاستثمار فيه بشكل صحيح ليعزز الابتكار والتفكير النقدي، يمكن تحقيق تقدم كبير في جميع مجالات الحياة. ومع ذلك، ذكرت دنيا الغنوشي أن التعليم رغم أهميته الكبيرة باعتباره عنصراً أساسياً للتغيير الاجتماعي، إلا أنه ينبغي عدم تجاهل دور البنية التحتية والاقتصاد أيضاً. وبالتالي، فإن الرأي العام يقترح توازنًا بين هذه العوامل لتحقيق نهضة شاملة ومتكاملة.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة المغربية- أرجو أن اسألكم سؤالاً من فضلكم، من أفطر متعمداً في رمضان فعليه القضاء، فما هو القضاء وكيف يؤدى؟ جزاك
- قال صلى الله عليه وسلم «اقرءوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الفسق والكبائر، فإنه سي
- قلت لرجل إن العلماء يقولون بتحريم حلق اللحية، لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: اعفوا ـ ارخواـ وفروا ـ
- السلام عليكم, أريد جوابا وافيا من حضرتكم حول موضوع حول العملات الرقمية يعرف بstaking وهي (تجميد أو ا
- كيف كان نقاب أمهات المؤمنين: هل كان يغطي الوجه كله حتى العينين أم لا؟ وهل كانت النساء في عهد النبي ص