ثورة الكلمات أم العنف ؟

في النقاش حول دور الفن في إحداث نظام سياسي جديد، يبرز تساؤل محوري: هل يمكن للفن وحده أن يقود التغيير السياسي، أم أن العنف ضروري لتحقيق هذا الهدف؟ غرام بن منصور، كاتب الموضوع، يجادل بأن الفن وحده غير كافٍ لإنشاء نظام سياسي جديد، مؤكدًا على ضرورة العنف لمواجهة القمع وتبديل السلطة. يرى أن التحول من دوامة الكلمات الجميلة إلى أفعال ملموسة هو السبيل لتحقيق التغيير الحقيقي. في المقابل، تُناقش المعارضة إمكانية التغييرات السلمية من خلال المبادرات الفنية كأداة فعالة لخلق تحول سياسي عميق. رحاب القبائلي ومريم الهواري تؤكدان على ضرورة تحركات فعّالة لتغيير الوضع السياسي، مع التشديد على أهمية تأسيس علاقة أقوى بين الفنانين والمجتمع. باهي بن خليل تشير إلى دور الفن الشعبي والفنون التعبيرية في نشر قيم العدالة الاجتماعية، لكنها تحذر من تحول الفنانين إلى قادة أو متطوعين في الحركات السياسية. راغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التواتي وراغدة التوات

إقرأ أيضا:الحَوْلي (الخروف)
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
الابتكار والاقتصاد تحديات مستقبلية
التالي
ما هي الحرب؟

اترك تعليقاً