ثورة المعرفة، كما يُطرح في النقاش، تُشير إلى الحاجة الملحة لإعادة صياغة مفهوم التعليم وتغيير نظامه الحالي. يُؤكد عيسى الزاكي أن النظام التعليمي الحالي مُصمم لخلق جيلٍ مُقلّد ومُسَمّى، لا يُعطى فيه الطلاب الحرية التعبيرية والسيطرة على عملية التعلم. هذا النظام، بحسب الزاكي، يُحصر الطلاب في إطار ضيق من الأفكار المحددة، مما يُقيد قدرتهم على التفكير النقدي والإبداع. من جانبه، يدعو السعدي الدكالي إلى إعادة تعريف المعرفة وتغيير نظامها ليتحقق الهدف الحقيقي من التعليم، وهو تمكين الفرد بدلاً من حِمْره. يُشدد الدكالي على ضرورة أن نصبح معلمين للذات أولاً، ونشجع التفكير خارج الصندوق. هذه الدعوة إلى ثورة المعرفة تُعبر عن الرغبة في تحرير التعليم من قيوده الحالية، وتمكين الطلاب من التعبير عن آرائهم بحرية والسيطرة على عملية التعلم الخاصة بهم.
إقرأ أيضا:تقرير خاص: ملخص دراسة بحثية حول تأثير سياسة تدريس العلوم بالفرنسية على الهوية والمجتمع في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي حول الأوقاف والمباني الوقفية وهو كالتالي:لو أوقف محل تجاري ومن شروط وقفه هو أن يكون العائد من
- لي حاجة أطلبها من الله في كل صلاة، وفي كل سجدة، وفي كل يوم في الثلث الأخير من الليل منذ سنوات، وإلى
- شيخنا الحبيب: إذا اشتريت حصة من إحدى الشركات الأجنبية نسبتها مثلا 30% وليس النصف، أو أعلى وصاحب الشر
- أنا شاب تعرفت على فتاة عن طريق الإنترنت بصدفة غريبة، وتكلمنا عن طريق الماسينجر كتابة فقط بدون صوت أو
- زوجي حلف يمين طلاق واضح، وهو أني إذا ساعدت عائلة محددة من دون موافقته؛ فأنا طالق. أنا أعمل دكتورة، س