في النص، يُطرح مفهوم “ثورة المعلمين في التعليم” من خلال اقتراح ألاء بن يعيش الذي يهدف إلى تحرير المعلمين من قيود التقويمات التقليدية، مما يسمح لهم بالابتكار في بيئة المختبر التعليمي. هذا الاقتراح يثير نقاشًا حول دور التقييمات في النظام الجديد، حيث تشير حنين بن عاشور إلى ضرورة تقييم النجاح بطريقة موضوعية ومركز على الطلاب. حميد الجنابي يؤكد على أهمية التقييم الموضوعي، بينما يتساءل ناهل الصديقي عن قدرة المعلمين على تحقيق ذلك. رنين بن العيد يقترح إعادة تعريف دور الإدخارات من خلال إشراك الطلاب في تقييم أنشطة الفصل الدراسي، مع تقديم فيديوهات أسبوعية عن إنجازاتهم. طيبة البرغوثي تدعم هذه الفكرة لكنها تشكك في إمكانية تحول الفيديوهات إلى مجرد مسرحية للتألق. حميد الجنابي يقترح تحويل الفيديوهات إلى مشروع جماعي لتعزيز التعاون والفهم المتبادل. يبقى السؤال حول ضمان التفاعل الحقيقي بين الطلاب، مما يشير إلى تحديات محتملة في تنفيذ هذا النظام الجديد.
إقرأ أيضا:اللهجة الحسانية : رَبَّقَ- أود ان أعرف اذا أنزل الشاب المني بالعادة السرية مرتين أو أكثر هل يكفيه غسل واحد أم يغتسل لكل مرة (تأ
- أحب شخصا ولكنني لا أتحدث معه فقط أتابع أخباره من الفيس، ودائما أنظر إلى صورته. هل هذا حرام؟
- جراكم الله خيرا، أبلغ من العمر تقريبا 35 سنة ولم أتزوج بعد، الخطاب قليلون جدا، ولم يأتني إلا ثلاثة،
- رجل توفي عن زوجته، وهما في بلد أجنبي. فمن الذي عليه مؤنة رجوعها إلى بلدها الأصلي؟
- أعمل في التنقيب عن الذهب بالسودان، عملا خاصا بعلم الحكومة، ولكن الجهاز الذي أستخدمه في التنقيب يدخل