جاشينتو فاكيتي، الاسم الباهر في عالم كرة القدم الإيطالية، يُعتبر رمزًا للموهبة والبراعة في صناعة اللعب. ولد في ميلانو بتاريخ 25 يناير، وقد بدأت رحلته المهنية المبهرة مع نادي إنتر ميلان حين انضم لفريقه الرديف في سن صغيرة نسبيًا. بسرعة البرق, أظهر فاكيتي مهاراته الاستثنائية والتي أدت لتقديمه للفريق الأول حيث أصبح لاعبًا أساسيًا وساهم بشكل فعال في تحقيق العديد من الانتصارات المحلية والدولية للنادي.
تميز فاكيتي بنظره الثاقب وقدرته الفائقة على التحكم بالكرة والتمرير الدقيق نحو الأمام، مما جعله واحدًا من أكثر لاعبي خط الوسط تأثيراً خلال تسعينيات القرن الماضي وبداية القرن الواحد والعشرين. إضافة لذلك، كانت قدرته على قراءة مجريات المباراة وتوقع حركة زملائه هي السلاح السري له والذي مكنه من أن يكون محورا رئيسيا للعديد من الفرق التي لعب لها.
إقرأ أيضا:كتاب دليل العمل في مختبر الفيزياءعلى الرغم من عدم فوزه بكأس العالم مع منتخب إيطاليا الوطنية “الآزوري”، إلا أنه كان عضوًا مهمًا في الفريق الذي حقق المركز الثالث في كأس العالم عام 1994 وفي بطولة أمم أوروبا عام 1988. وبعد اعتزاله الك
- أما بعد فأنا أعمل في بلد خليجي وأعيش مع زوجتي، وأختى أنهت دراستها الجامعية و ترغب في القدوم إلى هنا
- إذا توفي الوالد، وترك ميراثا لأبنائه، وكان المال حلالا. وقد استخدم أولاده هذا المال بطريقة سيئة، أي
- أنا فتاة موظفة في وظيفة تلزم علي الابتعاث خارج المملكة، وإلا سوف يتم إلغاء عقدي، وأنا أحتاج إلى جمع
- أنا طالب بإحدى الكليات؛ أقوم بتنزيل المراجع العلمية الإكترونية من الإنترنت، ولكن هذه الكتب ليست مجان
- من المعلوم أنه من نوى بالوضوء صلاة واحدة مثلا صلاة الظهر ثم جاء العصر وما زال على وضوء الظهر فإن له