جلسة الاستراحة هي جلسة خفيفة تُؤدى بعد السجدة الثانية وقبل القيام في كل ركعة، وهي سنة مستحبة عند الشافعي وإسحاق وأحمد. هذه الجلسة ثابتة في صحيح البخاري، مما يؤكد على أهميتها في السنة النبوية. ومع ذلك، لا تُستحب هذه الجلسة بعد سجدة التلاوة أو للمصلي القاعد، ولا في الركعة الرابعة من الظهر أو الثانية منه إذا أراد التشهد. يُفضل ألا تزيد هذه الجلسة على قدر الطمأنينة، حيث أنها من السنن التي أقلها أكملها، مثل سكتات الصلاة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الدين في العمل كمحام متفرغ لقضايا جمعية أهلية تقوم على منح القروض للناس بفوائد وليس لها أي نش
- أصحاب الفضيلة العلماء، وسائر القائمين على هذا الموقع المثمر، أسألُ الله أن يجزيكم عن الإسلام والمسلم
- أرجو من سيادتكم أن توضحوا لي حكم من يأخذ قرضا على المنوال التالي: أقدم للبنك فاتورة تقديرية بها كل م
- أنا متزوجة، ولم أنجب، وتكرر لي السحر في الرحم؛ لكي لا أنجب - والحمد لله - كنت أتخلص منه عن طريق شيخ
- هل اسم شهاب الدين حرام؟