يبرز النص أن الربيع في الشعر العربي القديم ليس مجرد فصل جميل بل هو تجلي للخلق الإلهي، ورمز للأمل والإصلاح الروحي. يستحضر الشعراء أزهار الزهور ونسيم الهواء ليصفوا “الجمال الذي تعكس روعة خلق الله سبحانه وتعالى” . يتطرق النص إلى صور شاعرية كـ “بديهته وتمايل خضرته” التي تدل على تفتح الحياة، و “رياح ربيعها قالت يا رب ارحم عبداً مقهورِا” التي تنبئ بمدى التأثير العميق للطبيعة في النفوس البشرية. كما يوظف الشاعر التشبيهات الحية لوصف مشاهد الربيع الحيوي كـ “فروعها مزهرة كأن الرياح فيها تلاعب الأطفال”. وخلاصة ذلك أن كل بيت شعر يقدم وجهة نظر حول سحر وروعة فصل الربيع، و ما يحمله لنا من دروس ومعانٍ عميقة.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان الشاوية ورديغة تادلة تؤكد عروبة المغاربةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- C. C. Beck
- لدى ولد أود أن أدخله مدرسة معينة و أتمنى ذلك من الله فبماذا أدعو وما هي السورة التي أكرر قراءتها لقض
- أنا شاب في الثلاثينيات من العمر، لدي مشكلة تورقني جدا وهي أنني أحيانا أتغافل عن الصلوات وأصليها مع ب
- ما معنى قول المحدثين عن الرواي إنه متروك؟
- قبل فترة أصبحت مندوبة لمتجر يوفّر الكتب الورقية من العاصمة لباقي المحافظات؛ لعدم توفّر الكتب في تلك