في النص، يُؤكد على أن الجهل بأحكام الإحرام لا يُعتبر عذراً شرعياً. يُشير النص إلى أن معرفة أحكام الإسلام، بما في ذلك تلك المتعلقة بالحج والعمرة، أمر ضروري. ويُستشهد بحديث نبوي يؤكد أن طلب العلم فريضة على كل مسلم. هذا يعني أن عدم الاطلاع على الأحكام الشرعية المتعلقة بالعبادات، مثل الإحرام، يمكن أن يؤدي إلى مخالفات تؤثر على صحة الأعمال الدينية. إذا كان الشخص يعرف بوجود عمل محظور أثناء الإحرام ولكنه تجاهل حكمه، فهذا لا يُعتبر عذراً شرعياً. كما يُشير النص إلى أن عدم الوعي بالعواقب القانونية للمعصية غير مقبول شرعاً. لذلك، يُؤكد النص على وجوب الاطلاع على أحكام العبادة لتحقيق قبول العمل أمام الله سبحانه وتعالى.
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: