في الإسلام، يُعتبر العطاس حدثًا يستحق التقدير والاحتفاء، كما ورد في الحديث النبوي الشريف. يُظهر الله محبته للإنسان عندما يعطس ويحمده على هذا الفعل الطبيعي، مما يجعله مستحقًا لدعوات الرحمة. هذا الاحتفاء بالعطاس ليس فقط بسبب المحبة الدينية المتبادلة بين المسلمين، بل أيضًا لأن العطاس يُعتبر مؤشرًا على الصحة الجيدة والاستقرار البدني، وفقًا للأطباء القدماء مثل الرازي. لذلك، يُشجع المسلمون على شكر الله عند العطاس، مما يعزز الروح الأخلاقية والمجتمعية داخل المجتمع الإسلامي. عندما يعطس شخص ويقول “الحمد لله”، فإنه يستقبل دعوات الخير والبركة من حوله، مما يجعل هذا الفعل جزءًا حيويًا من تعزيز الروابط الاجتماعية والدينية بين المسلمين.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيماتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يصح العقد على فتاة دون علم ولي أمرها وموافقته وهي فى العشرين من عمرها، وتم العقد في محكمة مع شهود
- والدي لا يصرف علينا وكلما يهمه هو نفسه فقط، ودائما في مشاكل معنا، وإخوتي بنوا أنفسهم ويصرفون على أمي
- قال الطبري في تفسير: وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ۖ وَ
- س/ قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (( ساعة لك و ساعة لدينك )) فما تفسير هذا الحديث و أنا أرى الناس ي
- طرف أول: مهندس يعمل بشركة مقاولات (مقاول رئيسي) طرف ثاني: مقاول باطن يعمل بجزء من الأعمال. وقد وافق