في النص، يُوضح أن قرضك بفائدة لصديقك لا يؤثر على صحة أدائك لفريضة الحج، بشرط أن تكون لديك الاستطاعة. الاستطاعة تشمل الصحة الجيدة والقدرة على الوصول إلى مكة المكرمة بوسائل النقل المتاحة، بالإضافة إلى توفير نفقات الحج بما يتجاوز نفقاتك الشخصية. يُشدد النص على أهمية التوبة من مساعدتك لصديقك في الحرام، وأن تنصحه بالتوبة. هذا يعني أن حجك يبقى صحيحًا إذا كنت قادرًا على أداء الفريضة، ولكن يجب عليك التوبة من الفعل المحرم الذي قمت به.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Aasiaat
- أنا فتاة أعمل موظفة في الموارد البشرية في شركة مقاولات واتصالات، والشركة التي أعمل بها قامت بتأمين ا
- حج والدي رحمه الله، وأكمل جميع المناسك ولم يكمل طواف الإفاضة وتوفي بعد عودته إلى بلده، ماذا نفعل الآ
- لي أخ يملك بيتا كان من نصيبه من إرث أبي رحمة الله عليه، فباعه لأخيه وكان هذا الأخير يعمل خياطا ويقول
- هل يجوز أن أقول أنا أرغب أن أحصل عليه في الجنة إن شاء الله إن قالوا لي لم لا ترغب في السفر مثلا أو ل