في النص، يُبرز حديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن مكة المكرمة مكانتها العظيمة وحرمتها المقدسة. فقد أشار النبي إلى أن مكة حرّمها الله ولم يُحرّمها الناس، مما يعني أن حرمتها تأتي من الله وليس من البشر. وقد أكد على أنه لا يحل لأحد أن يسفك دمًا أو يقطع شجرة في مكة، إلا أن الله أذِن لرسوله بالقتال فيها ساعة من نهار، وقد عادت حرمتها كما كانت. كما عبّر النبي عن حبّه الشديد لمكة بقوله: “واللَّهِ إنَّكِ لخيرُ أرضِ اللَّهِ، وأحبُّ أرضِ اللَّهِ إلى اللَّهِ”، مما يوضح مكانتها الفريدة في قلبه وقلب الله. هذه الأحاديث تبيّن أن مكة ليست مجرد مدينة، بل هي بقعة مقدسة ذات حرمة خاصة، وهي أحب البقاع إلى الله ورسوله.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرحمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل صحيح أن أبا سفيان هتك عرض النبي عليه السلام ؟ والنبي أعجب بجمال أميمة بنت النعمان بنت شرحيل وقال
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأما بعد:أنا أعمل في مكتب محترم وأحياناً يأتي أفراد من خارج المكتب يطل
- Lower back tattoo
- ما الحكم الشرعي في مثل هذا الزوج، وهل عليه عقاب في الدنيا والآخرة؟ دام زواجنا سنة وتسعة شهور، والله
- أخي قبل أيام سألني هل يستطيع أن يغترف عند الغسل بإناء صغير من إناء كبير عند الوضوء وعند غسل كامل الج