يتناول النص مجموعة من الأحاديث النبوية الصحيحة التي تحذر من الكذب وتبيّن عقوبته. يُشير الحديث الأول إلى أن الكذب على الله -تعالى- هو أبشع أنواع الكذب، حيث يُعتبر تكذيبًا لرب العالمين. أما الحديث الثاني فيحذر من الكذب على النبي -صلى الله عليه وسلم-، مؤكدًا أن من يفعل ذلك سيتبوأ مقعده من النار. ويؤكد الحديث الثالث على أن الكذب بين المسلمين يُفسد الأخوة الإسلامية، بينما يوضح الحديث الرابع أن الكذب هو إحدى علامات المنافق. كما يُحذر النبي -صلى الله عليه وسلم- من أن الكذب يؤدي إلى الفجور والنار، وأن من يكذب ويُكتب عند الله كذّابًا سيُعاقب بشدة. ويُشير حديث آخر إلى أن من يكذب ليأكل أموال الناس بالحلف الكاذب سيُحرم يوم القيامة من كلام الله ونظره وتزكيته. ويُبين حديث آخر أن من يكذب ليتكثّر به المال أو الجاه سيُعاقب بنقص ماله وجاهه. ويُحذر النبي -صلى الله عليه وسلم- من يستهين بالكذب ليضحك الناس، مؤكدًا أنه سيُعاقب يوم القيامة. كما يُشير حديث آخر إلى عذاب من يكذب كذبة تُحمل عنه حتى تبلغ الآفاق، حيث يُشَق فمه الذي خرجت منه الكذبة.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة العربية- سيرجيو مانويل
- امرأة كانت تقود سيارة و كان معها بناتها الخمس وأختها و بناتها الأربع وابنة أختها الأخرى وخادمة مسلمة
- أنا يا إخواني أعاني من الوسواس، و الحمد لله أني أتجاهله وأحاول أن أتجاهله, لكن عندي سؤال: أحيانا أذك
- لا أستطيع الذهاب إلي أقاربي لأصل رحمهم، لأن عندهم بنات وفي بعض الساعات يكون الأهل غير موجودين في الب
- أعمل كمبرمج للمواقع، ويوجد شخصان مسئولان عن إنتاج الموقع للعميل، فالشخص الأول يعمل على الصور والألوا