يُقدّم النص صورة واضحة عن شأن معلم القرآن الكريم في الإسلام، حيث يرتقي بمكانته إلى مرتبةٍ مُحترمةً ورائدةً. يُؤكد الحديث النبوي الشريف على أن خير المسلمين هم من يتعلمون القرآن ويعلمونه للآخرين، وأن فضل العالم على العابد كفضل النبي عليه الصلاة والسلام على أدنى الخلق.
يشير النص إلى أهمية المعرفة الدينية ونشرها، إذ يعتبر تبادل المعرفة في بيوت الله محفزًا لتقوى الروح وبث السكينة. كما يؤكد أن الملائكة تُرفع أجنحتها لطالب العلم رضًا بما طلب، ويرث العلماء الأنبياء بالعلم الذي ينتقل عبر الأجيال. ويسلط الضوء على ثواب المعلم الذي لا ينقص من أجره شيئًا بمجرد نقل المعرفة إلى الآخرين، ويُقارن الحياة المنجسة بالحياة المقدسة التي تُحِدّز بذكر الله أو العلم أو المتعلم.
إقرأ أيضا:العالم والكيميائي العربي المسلم جابر بن حيانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل خروج المذي من دون شهوة أثناء الصيام يبطله؟
- الرجاء حساب الميراث، بناء على المعلومات التالية: -جنس المتوفى: ذكر -مقدار التركة: -للميت ورثة من الر
- سؤالي يتعلق بشرح معنى النشوز وما يجب فيه: أنا متزوج منذ أربع سنوات من زوجة موظفة. أنا وافقت على عمله
- أعمل في مكان بعيد نسبيًّا عن المساجد، ويصعب فيه خلع الجورب للوضوء. فهل يجوز المسح على الجورب كل يوم،
- ماهو حكم الاختلاط مع الأهل مثال عشاء جماعي الأخ وزوجته والأخت وزوجها وأنا وزوجتي؟