في حديث نبوي مهم حول قيام الساعة، يؤكد الرسول صلى الله عليه وسلم على مجموعة من العلامات التي ستسبق هذا الحدث الكبير. أول هذه العلامات هي النار التي سوف تجمع الناس من الشرق إلى الغرب. بعد ذلك، سيظهر يأجوج ومأجوج الذين سيلحقون الضرر بالعالم قبل أن يُدمرهم الله بدابة تشبه النحل. ومن علاماته أيضًا ظهور الرياح الباردة القاسية التي ستقتل جميع الكفار بينما تنعم المؤمنون بحمايتها. بالإضافة إلى ذلك، هناك عشر علامات أخرى ذكرتها السنة النبوية، بما في ذلك طلوع الشمس من مغربها، والخروج المفاجئ للدابة والدجال وإعادة المسيح عيسى ابن مريم. كذلك، يشير الحديث إلى ثلاث خسوفات جغرافية كبيرة وكبيرة للنار المنبعثة من اليمن والتي ستجمع البشر للمحشر. أما بالنسبة لموعد قيام الساعة نفسه، فقد ذكر النبي محمد صلى الله عليه وسلم أنه سيكون يوم الجمعة المبارك حيث خلقت الحياة الأولى وتنتهي الأخيرة حسب بعض التفسيرات. ومع ذلك، فإن معرفة الموعد الدقيق ليست ضمن علم البشر بل يعلمها فقط الرب سبحانه وتعالى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : كْمَى- وَهَب جدّي لوالدي قطعة من الأرض، فكتبها باسمه، وبعد مدة كان جدّي محتاجًا للمال، فباع تلك الأرض في غي
- من قواعد الشريعة أن المشقة تجلب التيسير، فإذا صليت خلف إمام -أثناء ذهابي للبيت، أو في السفر- لا يحسن
- أتعامل مع إنسان مليء بالشر فهو يحقد ويحسد ويتتبع عورات الناس فهل هناك دعاء أبعد شره عني؟ وشكرا.
- لي صديق مات خاله وكانت له أخت شقيقة وأخوان غير شقيقين وزوجة تبين أن الخال كان من قبل متزوجها زواجاً
- فضيلة الشيخ: وصلتني رسالة على صفحة الفيسبوك، نصها التالي: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من صلى