حديث عن كفارة الجماع في نهار رمضان يوضح أن الجماع في نهار رمضان يعتبر ذنباً كبيراً، وقد ورد في صحيح البخاري حديث عن رجل جاء إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- قائلاً “هلكت” لأنه وقع على زوجته في رمضان. بيّن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن كفارة هذا الذنب هي تحرير رقبة مؤمنة، أو صوم شهرين متتابعين، أو إطعام ستين مسكيناً. إذا كان الرجل عاجزاً عن أداء أي من هذه الكفارات، فإن النبي -صلى الله عليه وسلم- أعفاه منها. شروط الجماع الموجب للكفارة تشمل أن يكون الصائم قد نوى الصيام من الليل، وأن يكون عالماً بحرمة الفعل، وأن يكون في نهار رمضان، وأن لا يفسد صومه بشيء آخر غير الجماع، وأن يكون متعمداً، وأن يكون واطئاً لا موطوءً.
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرات في كتاب أصول الفقه على المذاهب الأربعة أن الذي يبكي في صلاته على أمور الدنيا تبطل صلاته و أنه ل
- من أسماء الله سبحانه وتعالى المؤمن، فما معناه؟
- عندي صديق سافر إلى أوروبا، ومن ثم بدأ يسمع الشبه ضد الإسلام، ويقتنع بها. إحداها: إنه آمن بالله؛ لأنه
- بالنسبة لصلاة الضحى يوم الجمعة متى وقتها؟ وهل يجوز صلاتها بعدالاذان الاول لصلاة الجمعة ؟ ووفقكم الله
- إن كان لدى المرأة بواسير صغيرة، فهل يجب إخبار الخاطب بها حتى إن لم يسأل؟ مع العلم بأنه اختارها لدينه