حديث “من ترك شيئًا لله” هو حديث نبوي يشير إلى أن من يترك شيئًا ابتغاء مرضاة الله، يعوضه الله بخير منه. على الرغم من عدم ثبوت هذا الحديث بنصٍّ صحيح، إلا أن معناه ومضمونه صحيحان، حيث ورد بلفظ آخر عن النبي صلى الله عليه وسلم: “إِنَّكَ لَنْ تَدَعَ شَيْئًا لِلهِ عز وجل إِلاَّ بَدَّلَكَ اللهُ بِهِ مَا هُوَ خَيْرٌ لَكَ مِنْهُ”. هذا الحديث يتضمن ثلاثة مضامين رئيسية: أولًا، أن الترك يجب أن يكون لوجه الله وليس لأي سبب آخر. ثانيًا، أن الله يعوض العبد بأفضل مما ترك. ثالثًا، أن الله يعلم ما يحقق مصلحة عباده وييسر حياتهم. بعد ترك ما لا يرضى الله، تأتي مرحلة الاختبار التي تتطلب الصبر ومجاهدة النفس، مع اليقين بأن الله سيعوض العبد بما هو خير له في دينه ودنياه. ثواب من يترك شيئًا لربه يشمل مكافأة بمثل ما ترك أو بغير جنس ما ترك، بالإضافة إلى مكافأة في الآخرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدغل- في البلاد التي أعيش فيها هنالك قوميون وبعض أئمة السلطة المضلين، دائما يهاجمون الإسلام والعرب بقولهم
- لقد تعرضت لحادث, وقد تم كسر كتفي في هذا الحادث.... والحمد لله تم علاجي على حسابي الخاص..... وطلبت من
- أكد بعض العلماء على وجوب ترك اللحية وحرمة حلقها لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا نهيتكم عن شي
- عرض علينا موظف في مؤسسة عملَ مشروعٍ بمؤسسته, على أن يكون شريكًا في الأرباح بنسبة50%, ويقوم بعمل بعض
- متزوج من ثلاثة شهور، وقبل الزواج اتفقت أم زوجتي معي على أن تذهب إليها زوجتي كل عشرين يوما عشرة أيام؛