في النقاش الذي بدأه عبدالناصر البصري، تم تسليط الضوء على التحديات التي تواجه حرية البحث العلمي، حيث أشار إلى أن هناك تدخلات خارجية تهدف إلى حجب الحقائق التي قد تخالف المصالح المسيطرة. وقد أكدت عالية المزابي على أهمية الحفاظ على استقلال البحث العلمي لمنع التأثيرات السلبية للمصالح السياسية والاقتصادية والدينية، مشددة على ضرورة إنشاء مجتمع مستنير يدعم هذه البحوث. من جانبها، أشارت نورة البدوي إلى دور الجمهور في تهيئة بيئة داعمة للبحوث، لكنها اعترفت بالضغوط الخارجية الهائلة واقترحت تفعيل بروتوكولات قانونية لحماية العلماء. صباح الديب أكد على أهمية تعزيز البيئة العامة المؤيدة للعلم وضرورة وجود جهاز تنظيمي يحمي الباحثين ويضمن حرية بحثهم. اتفق المتحدثون الثلاثة على أن تحقيق التوازن بين زيادة الوعي الاجتماعي والدعم الشعبي للأبحاث الشجاعة، ووضع إجراءات رسمية واقعية لحماية حقوق العلماء، هو السبيل لضمان استمرار البحث العلمي دون قيود غير منطقية أو ظالمة.
إقرأ أيضا:التعَابِير المَجازِية في اللهجة المغربية وباقي لهجات الشعوب العربية- إخواني الكرام: لدي ثلاثة أسئلة بخصوص المؤمن إذا مات وانتقل إلى البرزخ. هل يدخل الجنة؟ هل يستطيع أن ي
- ما حكم الزواج من فتاة أرملة تكبرني بسبع سنوات، وعمري 28 سنة بدون وجود أهلي، ولم يسبق لي الزواج من قب
- هل فك النقود مقابل نسبة يعتبر ربا؟ علما أنه في مواصلاتنا العامة يقوم الرجل بفك النقود لإعادة الباقي
- قائمة قضاة المحكمة العليا بالفلبين
- ما حكم العمل في غزل السجاد من الحرير، علماً بأنه يعلق على الحيطان؟.