في النقاش حول تأثير الأفلام والمسلسلات على تفكيرنا، تبرز وجهات نظر متباينة. من جهة، يرى عبد القدوس الهاشمي والبرواني الصالحي أن هذه الأعمال الفنية يمكن أن تكون أدوات قوية لبناء التفكير النقدي وفهم المجتمع بشكل أعمق، شريطة التعامل معها بذكاء وتقييم نقدي. من جهة أخرى، يحذر راضي اليعقوبي من مخاطر الانغماس الزائد في عالم الخيال السينمائي، الذي قد يؤثر سلباً على قدرتنا على التفكير المستقل واتخاذ القرارات المدروسة. تغريد المساوي تضيف أن هذه الأعمال قد تؤدي إلى الابتعاد عن الحقائق العملية في الحياة اليومية، مما يستدعي موازنة الوقت بين العالم الافتراضي والواقعي. في النهاية، يتفق الجميع على أن كيفية تلقي الجمهور لهذه المواد الإعلامية هي المفتاح، وليس المحتوى نفسه. الهدف الرئيسي يجب أن يكون تطوير مهارات التفكير النقدي وعدم الاعتماد الكلي على المصادر الخارجية لتكوين الآراء الشخصية.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبائل زعير العربية- رجل له ابنان، أحدهما متزوج ولديه أطفال ويعمل وكيل نيابة، والثاني طفل صغير عمره 12 سنة، ما زال بمراحل
- أنا تاجر في بلد غربي, فإذا أردت أن أعقد صفقة ذهبنا إلى أحد المطاعم الغربية وجلست بنية أن أعقد الصفقة
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد: فضيلة الشيخ هل القروض من البنوك عن طريق التيسير الإسلامي جائزة
- قبل كذا سنه كنت عاشقاَ فتاة مما جعل أعظم وقتي في الخيال والتفكير - وربما تصاعد الأمر حتى صرت لا أخشع
- هل توافقني الرأي أن الملائكة المقربين في الآية: 172 ـ من سورة النساء هم سيدنا جبريل عليه السلام: يَا