حسين الجسمي، المغني والشاعر والملحن الإماراتي البارز، قد قطع رحلة فنية مثيرة بدأت من مدينة الشارقة ووصلت إلى العالمية. منذ بداياته مع فرقة “أبناء زايد”، أثبت الجسمي نفسه كشخصية رائدة في المشهد الموسيقي العربي الحديث. تتميز مسيرته الفنية بالتزام عميق بالقيم الثقافية والإنسانية للفن الخليجي والعربي، حيث قدم موسيقى تجمع بين التراث والتجديد.
الأغاني المنفردة للجسمي، خاصة “إلى كل اللي بيحبوني”، فتحت أبواب النجاح الواسع أمامه. موهبته الملحنة واضحة في كتابته لأغانيه الخاصة وتعاونه مع الشعراء والموسيقيين الآخرين، مما أدى إلى إنتاج ألبومات شهيرة مثل “الحياة حلوة” و”أنا غير”. بالإضافة إلى ذلك، فإن دوره الإنساني واضح من خلال مشاركاته الخيرية والداعمة للأطفال والأسر المحتاجة، فضلاً عن عمله كمبعوث نوايا حسنة لدى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
إقرأ أيضا:بخصوص محاولة البعض أدلجة حملة لا للفرنسة وافتعال صراع وهمي بين العرب والامازيغعلى الرغم من نجاحاته الدولية، حافظ الجسمي على جذوره الثقافية العربية الأصيلة واستلهم الاتجاهات الحديثة في الموسيقى العالمية. هذه الرحلة المثمرة تؤكد على ثراء ثقافته وقوة وفنّه الذي استطاع به تحقيق مكان
- هل الميت يسأل في شهر رمضان؟.
- أنا شاب عمري 19 عامًا، أشاهد الأفلام والمسلسلات منذ أن كنت صغيرًا -أصغر من 5 سنوات-، إلى أن تاب الله
- بسم الله الرحمن الرحيمجزاكم الله خيراً على كل ما تقدمونه لنا ونحن في بلاد الغرب.نعيش أنا وزوجتي في أ
- ترك لي عجوز مبلغين من المال الأول: ينوي الحج به وإن مات أوصاني بالتصدق به، والثاني: لتكاليف الجنازة
- لدي حساب في أحد البنوك وعند مناقشتي لأحد موظفي خدمات العملاء أخبرني عن إمكانية إعطائي مبلغ تمويل شخص