في الإسلام، يُعتبر حضور مناسبات الأفراح التي تتضمن منكرات شرعية مثل الأغاني والرقص والموسيقى المحرمة غير جائز، حتى لو كانت هذه المنكرات هي القاعدة العامة في المجتمع. يُنصح بالامتناع عن هذه المناسبات وحث الآخرين على ترك هذه المعاصي. إذا كان الشخص قادرًا على الإنكار والإصلاح في تلك المناسبة، فقد يكون بإمكانه الحضور لتحقيق هدفين: مشاركة الفرحة وتعليم الآخرين الطريق المستقيم. ومع ذلك، إذا لم يكن هناك قدرة على التأثير الإيجابي، فإن البقاء بعيداً هو الأفضل للحفاظ على السلامة الروحية والتزام القيم الإسلامية. هذا القرار لا يؤثر على العلاقات الاجتماعية أو صلة الأرحام؛ لأن رفض المنكرات ليس قطعاً للعلاقات الإنسانية، بل هو حماية للنفس ودفاع عن الحقوق الشرعية. عندما نعيش وفق تعاليم ديننا، نكون أقرب لأحبائنا سواء كانوا مجتهدين أم لا.
إقرأ أيضا:قبائل دكالة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ثمانية شركاء يشترون أجهزة ويبيعونها بالتقسيط، منهم اثنان ليس لهم رأس مال، أما أحدهما فيقوم بالحسابات
- أنا متزوجة، وأعيش بالقرب من بيت أهلي، وأذهب إليهم في الأسبوع مرتين تقريبا لأرى أمي وأبي أطال الله أع
- عند خروجي مع زوجي لمنتزه ما ويحضر وقت الصلاة فهو يمنعني من الصلاة حتى لا أركع وأسجد أمام الرجال فهل
- أريد أن اسأل ما حكم الزوجة التي تطلب الخلع بعد عقد القران الشرعي وقبل الدخول لأسباب غير مقنعة -اختلا
- أنا أفطرت في رمضان بسبب خوفي على الجنين؛ لأن الوقت طويل جدًّا، ومدة الصيام 19 ساعة، والآن أنا أرضع،