قراءة حفص عن عاصم هي إحدى القراءات العشر للقرآن الكريم، وهي الأكثر انتشاراً في العالم العربي باستثناء بلاد المغرب العربي. هذه القراءة تُنسب إلى حفص بن سليمان، الذي كان تلميذاً للإمام عاصم بن عبد الله بن بهدلة. حفص التزم بطريقة قراءة عاصم وأتقنها، مما جعلها من أشهر القراءات. انتشرت هذه القراءة بسبب سهولة قراءتها مقارنةً بغيرها، بالإضافة إلى شهرتها في دار الخلافة بالكوفة وانتقالها إلى بغداد ومكة. تفرغ حفص لهذه القراءة وإتقانه لها ساهم في تمكينها في نفوس القراء. كما أن تدوين المصاحف وتسجيل القرآن صوتياً لأول مرة بهذه القراءة، بالإضافة إلى تدريسها في المدارس والجامعات، ساعد على انتشارها بشكل واسع.
إقرأ أيضا:مدريد عاصمة اوروبية بناها المسلمون العربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تشاجر زوجى معي وكنت أبكي بصوت مرتفع فقال (علي الطلاق بالثلاثة لو سمعت لك صوتا تانى هطلعك بره الشقة)
- أتمنى أن تفيدوني. لا أستطيع الاستيقاظ لصلاة الفجر؛ لأني إذا نمت 8 ساعات متواصلة، أستيقظ نشيطا ومتواز
- Whitman, Massachusetts
- أنا سيدة شخصيتي ليست بالقوية، طيبة، ولا أمتاز باللسان السليط، فمثلاُ من الممكن أن تكون شهاداتي أفضل
- أيهما أسبق وأولى عند الله -عز وجل-: الحقوق أم الواجبات؟ بعبارة أخرى: هل الصحيح -في باب المعاملات - أ