في النقاش حول كيفية تحقيق التوازن بين الثبات والابتكار في المؤسسات، يُسلط الضوء على أهمية الثبات في تأمين الاستقرار والنجاح، مع الاعتراف بضرورة التغيير والمرونة لتلبية احتياجات الوقت الحالي. يُشير بعض المشاركين إلى أن بعض المؤسسات تُبالغ في التركيز على الثبات، مما يعيق قدرتها على التكيف مع التغيرات والانفتاح على الإبداع والابتكار. من جهة أخرى، يُؤكد المنصور التازي وجمانة بن إدريس أن الثبات لا يعني الجمود، بل يعني المرونة والمُطابقة للتغيرات في الوقت المناسب. يُضيف المكي التونسي أن التوازن بين الثبات والمرونة أمر بالغ الأهمية لتحقيق الاستقرار والتميز. يُظهر النقاش أن المؤسسات بحاجة إلى هيكل راسخ واضح الرؤية، يتيح الإبداع والتطور في بيئة آمنة ومفتوحة للفكر. يجب أن تكون هذه الهياكل قادرة على التكيف مع التغيرات والتحديات المختلفة. في النهاية، يُظهر النقاش أن الثبات والمرونة هما الجانبان المهمان لاستدامة المؤسسات والوصول إلى النجاح، حيث يجب أن تعمل المؤسسات على توفير بيئة رخاء وحرية فكرية دون الخوف من الفشل، وتحقيق التوازن بين الثبات والمرونة لتلبية احتياجات الوقت الحالي.
إقرأ أيضا:كيف غير المخترعون المسلمون وجه العالم؟ (اختراع أول طوربيد (صاروخ) في التاريخ، على يد حسن الرماح)- Browser extension
- تكلمت مع فتاة على النت وأرسلت لي صورا لجسدها وهي عارية، وأرسلت لي فيديوهات وهي عارية، مع العلم أنها
- ما حكم التغني بالقرآن، وإتباعه بكلمة: (الله)، كما هو الشأن في بعض أشرطة الشيخ عبد الباسط عبدالصمد؟
- لم يكن يعلم بوجوب الغسل من نزول المني, فأصبح يغتسل, فهل عليه أن يخصص غسلًا بنية أن يتطهر عن المني ال
- مسألة الجنة من وجهة نظر أهل البدع وأهل السنة؛ فكل فريق يرى أحقيته بها، فهل وجهة نظرهما صائبة أم خاطئ