وفقاً للشريعة الإسلامية، يتمتع الزوج بالمسؤولية المالية تجاه زوجته، والتي تنبع من عدة آيات قرآنية وأحاديث نبوية. يعتبر الرجل “قوام” على المرأة، وهذا يعني أنه ملزم بتوفير الاحتياجات الأساسية لها، بما يتناسب مع مستوى معيشتهم. هذا التزامه يشمل تلبية احتياجاتها اليومية والصحية والترفيهية ضمن حدود قدرته المالية.
إذا امتنع الزوج عن الإنفاق، لدى المرأة خياران: الأول هو الانفصال للاستقلالية المالية، والثاني هو الاستمرار في الزواج ولكن تحت شروط قانونية ودينية واضحة. في الحالة الثانية، يجب على الزوج تقديم نفقة مناسبة تشمل السكن والمصاريف اللازمة للحياة الكريمة. بعض العلماء مثل الشيخ ابن عثيمين يسمح للمرأة برفض الحياة الجنسية حتى يحصل على حقوقها المالية كاملة.
إقرأ أيضا:تاريخ قبيلة شياظمة بالمغرب حسب ابن خلدونمن المهم التأكيد على أن دور الزوج كقائد أسري مستمر بغض النظر عن الظروف الاقتصادية. ومع ذلك، هناك استثناءات لهذه القاعدة فيما يتعلق بالأمور الشخصية التي قد تحتاج لموافقة مشتركة بين الطرفين. وبالتالي، توضح الشريعة الإسلامية توازن دقيق بين حقوق وواجبات كل طرف في العلاقة الزوجية لضمان العدالة الاجتماعية داخل المجتمع المسلم.
- أعاني من احتكار المني لفترة طويلة، أكثر من شهرين ونصف، وذلك أدى بي إلى مشاكل، وآلام أسفل الظهر؛ لأني
- لدي استشارة مهمة بالنسبة لي, وأرجو منكم إفادتي عنها بشكل عاجل. أنا أعمل موظفًا بجهة خدمية مرتبطة ارت
- أرجوكم أرجوكم مشايخنا الأجلاء أن تسمعو قصتي إلى النهايه حتى تستطيعوا إفادتي بإذن الله، فمشكلتي هي أم
- امرأة أحرمت من بيتها بنية العمرة وتجاوزت الميقات وهي محرمة ومكثت في جدة يومين ثم أخذت من أظافرها وشع
- أعمل في إحدى البنوك المحلية، ولدينا برنامج يطلق عليه الادخار نظامه هو : يتم استقطاع نسبة 5% من الرات