لا يحق للمطلقة شرعاً أخذ بيت الزوجية، فينتقل ملكيته إلى الزوج حال الطلاق إذا كان مملوكا له أصلاً. ولكن، نصّ النص على حالات محددة يمكن أن تمنح المرأة حقاً في البيت، مثل إذا كانت أمها هي من دفع ثمنه كاملاً أو نصفه. أما إذا دفعت الأم أموالاً لتسديد أقساط بيت الزوجية كهدية، فلا حق لها في الرجوع فيها إلا إذا كان الهدف منها واضحاً وغير محقق حال الطلاق. وتُحَدد أحكام القاضي، وفقاً للمجال الفقهي، حصرًا للحقوق الشرعية وتبين أن المصالح الشخصية والتراضي بين الزوجين أمرٌ جائز شرعًا في حل النزاعات والصلح بينهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شخص متزوج ولله الحمد ولدي طفلة عمرها تقريبا سنة ونصف وحاليا أدرس بالخارج لتكميل تعليمي. سؤالي: ب
- هل هناك حديث أو آية تقول إن كل شخص سيدخل النار في قول (كل واردها) لقد تناقشت مع عائلتي، فقالوا لي إن
- أنا إنسانة مصابة بالوساوس، ولله الحمد على كل حال، أحاول ردعها رغم استفحالها، بعد أن كانت حلاوة الإيم
- لدي مشكلة في أنني لا أستطيع تملك غضبي، الذي قد يصل إلى تحطيم بعض أثاث المنزل، ولم أكن أبالي بهذا الش
- عندما أقرأ قصص الغرام والخيال والحب مثل روميو وجولييت و غيرهم من العشاق و تضحياتهم لأجل المحبوب و غي