في الإسلام، يُعتبر حق تسمية المولود من حقوق الأب، وهو ما أكده العلماء. هذا الحق مستمد من الشرع، حيث يُنظر إلى النسب والمنسوب على أنهما من حقوق الأب. ومع ذلك، يُشجع على التشاور مع الأم في اختيار الاسم، بهدف الوصول إلى اسم مقبول للطرفين. في حالة التعارض، يكون للأب الكلمة الأخيرة. اسم “نجيب” هو مثال على اسم حسن ومشتق من صفات حميدة مثل النبوغ والذكاء، ولا يوجد مانع شرعي من تسمية المولود بهذا الاسم. من المهم أن تتفهم الأم أن حق الأب في تسمية المولود يأتي من الشرع وليس من حقها فقط. ومع ذلك، يمكن للأب أن يراعي مشاعر الأم ويحاول التوفيق بين الرغبات. في النهاية، اسم “نجيب” هو اسم حسن ومناسب، ويمكن للأم أن تطمئن بأن هذا الاسم لن يؤثر سلبًا على علاقتها بابنها. رضاك بحكم الشرع في جميع الحالات هو الأفضل.
إقرأ أيضا:كتاب المعلوماتية وشبكات الاتصال الحديثةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما الحكم في هذه الحالات، وهل تعد من الكفر: 1-من يقول كلمات بذيئة في المسجد. 2-أعطيت صديقي لعبة تحتوي
- يدرس معنا في الجامعة بعض الأفارقة النصارى، وفي بعض الأحيان يسلمون علي فأرد: وعليكم السلام ورحمة الله
- أنا إنسانة مصابة بالوساوس، ولله الحمد على كل حال، أحاول ردعها رغم استفحالها، بعد أن كانت حلاوة الإيم
- ما حكم طلاق المرأة الحائض؟ علماً بأن الطلقة هي الطلقة الثالثة للزوجة؟ وهل يستطيع أن يسترجعها غصباً ع
- اشتريت لأمي 500 سهم وبعد أقل من سنة تصرفت بدون علم أمي وبعتها بسعر 50000 دينار وماتت أمي بدون أن تعر