حكمة البقاء في دار الكفر، وفقًا للنص، تستند إلى دليل شرعي واضح. يُحرم الإقامة في دول غير مسلمة لمن يستطيع الهجرة وأداء شعائر دينه بحرية، كما جاء في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. القاعدة العامة هي وجوب الهجرة من أرض الكفر إلى أرض الإسلام لكل قادر على تحقيق الأمن الديني. ومع ذلك، هناك استثناءات لهذه القاعدة، مثل المرض أو الخوف من الاغتصاب أو عدم وجود محرم للمرأة أثناء السفر. في حالة الفرد الذي يمكنه أداء طقوسه الدينية بشكل نسبي حر في بلد غير مسلم مع احتمال مواجهة المضايقات والضرر في وطنه الأصلي بسبب اعتناقه للدين، فإن القرار النهائي متروك له بناءً على قدرته الشخصية وظروفه المحيطة. يجب مراعاة النصائح الشرعية المتعلقة بالخروج من مناطق الحرب والحفاظ على سلامته النفسية والجسدية قبل اتخاذ أي قرار.
إقرأ أيضا:دعوة للمواقع الناطقة بالعربية أن تتبنى المعايير التالية للنشرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لديّ سؤال عن حكم بيع وشراء الذهب والفضة عبر تطبيق إلكتروني؛ فقد صمّمت شركة لبيع الذهب والفضة تطبيقًا
- أنا الآن مسافرة إلى بلد أوربي، وأعيش في مصح علاج فيزيائي، وهذا المصح مليء بالمرضى من جميع الجنسيات،
- ما هي أهم الأعمال التي قام بها أبو بكر في خلافته؟
- ذهبت إلى المسجد لصلاة الفجر فلم أجد أحدا ولم يأت أحد، فأقمت الصلاة وصليت وحدي، فهل يحسب لي أجر صلاة
- أريد أن أعرف حكم أن زوجتي تفعل المشاكل طوال الوقت مع أهلي, وأنا الابن الوحيد لأسرتي وأعمل خارج بلدي,